In April 2009 General David Petraeus called upon Stone to apply his successful experience from Iraq to study the USA's policy on detaining captives apprehended in Afghanistan. في أبريل 2009 دعا الفريق الأول ديفيد بتريوس ستون لتطبيق تجربته الناجحة في العراق لدراسة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية بشأن احتجاز الأسرى المقبوض عليهم في أفغانستان.
On 10 February 2007, David Petraeus was made commander of Multi-National Force – Iraq (MNF-I), the four-star post that oversees all coalition forces in country, replacing General George Casey. في 10 فبراير 2007، أصبح ديفيد بتريوس قائد القوات متعددة الجنسيات في العراق، وهو منصب ذو أربعة نجوم يشرف فيه الفائز به على قيادة كل قوات التحالف في البلاد، وقد تولى هذا المنصب خلفا للجنرال جورج كاسي.
Macgregor says that David Petraeus, Martin Dempsey, and other generals consistently exaggerated or falsified the effectiveness of the Iraqi army because "the generals were simply cultivating their Bush administration sponsors in pursuit of further promotion". قال ماغريغور أن ديفيد بتريوس ومارتن ديمبسي وغيرهم من الجنرالات مبالغ فيهم باستمرار أو زيفوا فعالية الجيش العراقي لأن "الجنرالات كانوا ببساطة يزرعون رعاياهم في إدارة بوش سعيا إلى مزيد من الترقية".
In August 2009 it was reported that he would be heading for Afghanistan at the direct request of General David Petraeus of the US Army to head a programme designed to repeat the success of Lamb's efforts in Iraq whereby insurgents are persuaded to give up their arms. في أغسطس 2009 أفادت التقارير أنه سيتوجه إلى أفغانستان بناء على طلب مباشر من الفريق الأول ديفيد بتريوس من الجيش الأمريكي ليرأس برنامجا يهدف إلى تكرار نجاح جهود لامب في العراق حيث يقنع المتمردون بالتخلي عن أسلحتهم.
In a meeting with Iraqi Prime Minister Nour al-Maliki in January 2009, David Petraeus, Commander of United States Central Command, called Rawi one of the more dangerous members of the insurgency linked with the former Ba'athist government, although also downplayed the risk posed by such groups when compared to that posed by al-Qaeda in Iraq. في اجتماع مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في يناير 2009 ذكر ديفيد بتريوس قائد القيادة المركزية للولايات المتحدة أن الراوي هو أحد أكثر الأعضاء خطورة في التمرد المرتبط بالحكومة البعثية السابقة والخطر الذي تشكله هذه الجماعات أكبر بالمقارنة مع الخطر الذي يشكله تنظيم القاعدة في العراق.
جوال إصدار